11 July 2016
آخر الأخبار
- الاحتلال يدمر مبنى جمعية رواد للتنمية المجتمعية في غزة
- في ظل الإغلاق الكامل والمتواصل لمعابر قطاع غزة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، تواصل جمعية رواد للتنمية المجتمعية جهودها الإنسانية دون توقف، حيث تعمل على إيصال المساعدات الإغاثية وتنفيذ المشاريع الحيوية لدعم آلاف العائلات النازحة داخل القطاع. ورغم الظروف الصعبة والتحديات اللوجستية الكبيرة، تُصر الجمعية على مواصلة دورها الإنساني، من خلال توزيع الطرود الغذائية، وتوفير الوجبات الساخنة، والمياه، والمستلزمات الأساسية للعائلات المتضررة، بالتعاون مع شركائها المحليين والدوليين. وتؤكد جمعية رواد أن استمرار هذه الجهود يأتي استجابة لحجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها سكان القطاع، في ظل الحصار والتصعيد المستمر، وحرمان مئات الآلاف من أبسط مقومات الحياة.
- روّاد تطلق حملة "أضحيتك وفاء لغزة" لتوزيع لحوم الأضاحي على الأسر الفقيرة والمتضررة
- عودة الإبادة والقصف الإسرائيلي على غزة
- تهنئة بمناسبة شهر رمضان المبارك
- روَاد تطلق حملتها الرمضانية "غراس" بنسختها العاشرة
- جمعية روّاد تنعى شهدائها للعمل الإنساني في قطاع غزة
- روّاد تطلق حملة "عطاؤكم دفء لهم" لإغاثة النازحين في غزة مع دخول الشتاء
- جمعية روّاد للتنمية المجتمعية توزع البطانيات على العائلات الصامدة في شمال قطاع غزة
- جمعية روّاد للتنمية المجتمعية تطلق حملة "كُن عونهم" لإغاثة النازحين
Friday 05 December 2025
24 December 2017
الأونروا: حصار غزة هو السبب المباشر لارتفاع نسبة البطالة
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين"الأونروا"، اليوم الأحد، "إن الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، كان سبباً مباشراً في الارتفاع الكبير في أعداد البطالة".
وجاء في تقرير الوضع الطارئ للمنظمة الأممية، أن الحصار على غزة دخل عامه الحادي عشر في يونيو 2017، ولم تتسبب القيود المشددة على حركة الأفراد والبضائع من وإلى غزة، إضافة إلى ثلاثة صراعات متعاقبة وانقسام سياسي داخلي، في تدمير اقتصاد القطاع الذي يعتمد التجارة فقط، بل كان سبباً مباشراً في الارتفاع المهول في أعداد البطالة. وأدى الفقر الشديد وانعدام الأمن الغذائي والعزلة إلى حالة من الاكتئاب وفقدان الأمل. وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني وقف معدل البطالة في غزة في الربع الثالث من عام 2017 عند 46.6%، وعلى نحو أكثر حدة، وقف معدل البطالة للإناث عند 71 في المائة.
أورد التقرير أنه من خلال برنامج الأونروا لخلق فرص عمل (JCP)، تعمل "الأونروا" على التخفيف من أثر الاقتصاد المنهار وسوق العمل في غزة عبر توفير فرص كسب العيش للاجئين الفلسطينيين.
وسرد التقرير قصة اللاجئة الفلسطينية انشراح البطة التي تبلغ من العمر (41 عاما) وتعيش مع أسرتها المكونة من تسعة أفراد في بيت لاهيا، شمال قطاع غزة، وحصلت على فرصة عمل لمدة ثلاثة أشهر كعاملة في مشروع زراعي في بيت لاهيا كجزء من برنامج خلق فرص عمل في الأونروا.
ويستهدف البرنامج ثلاث فئات للعمل وهما فئة العمال المهرة وفئة العمال غير المهرة وكذلك فئة المهنيين، وتعطى الأولوية لمقدمي الطلبات من الأسر التي تم تقييمها على أنها تعيش تحت خط الفقر بأقل من 3.87 دولار للفرد في اليوم، كما تؤخذ بعين الاعتبار معايير أخرى مثل الجنس، العمر، والمهارات، أو حتى مكان السكن.
وتسعى "الأونروا" إلى تخصيص 40% من فرص فئة العمال المهرة للنساء و 40% من جميع فرص العمل للشباب. وتوفرالأونروا كذلك الآلاف من الفرص لخريجي الجامعات في غزة عبر برنامجها لتدريب الخريجين (JTP).
وجاء في التقرير: لا يوفر برنامج خلق فرص العمل مصدراً للدخل فحسب، بل يساعد أيضاً على استعادة احترام الذات والكرامة وكذلك الاعتماد على الذات لآلاف اللاجئين الفلسطينيين. وعلى الأغلب، يتم إنفاق الأموال التي يتم الحصول عليها من خلال فرص العمل قصيرة الأجل على تغطية الاحتياجات الأساسية مثل الأدوية والطعام أو الملابس.
ووفرت "الأونروا" في الأشهر التسعة الأولى من عام 2017 فرص عمل لـ16,515 مستفيدا، وهو ما ضخ 12.4 مليون دولار في اقتصاد غزة. ولمعالجة المستويات المرتفعة للبطالة بين الشباب في غزة، وفر البرنامج الفرعي – برنامج تدريب الخريجين (JTP) - لبرنامج خلق فرص العملJCP) 2.799) فرصة عمل من اجمالي الـ16.515 للخريجين الجدد منذ بداية عام 2017 إلى الآن.
الأكثر مشاهدة
21 October 2017
.:: إعلان توظيف ::. رقم(1)
27 March 2019
بلدية جباليا تُكرّم جمعية روّاد
11 August 2012
دائرة شئون اللاجئين تُكرم جمعية
08 September 2012
